لا للمستحيل لا للوهم
صفحة 1 من اصل 1
لا للمستحيل لا للوهم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع شيق جد ومفيد , ارجو ان تجدو فيه الفائده والحكمه
يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب !! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي… ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته… وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطع…
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !!
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!
لذلك (أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلببية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا…
نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير
واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
:: حقاً إنها القناعات لكن تباً للمستحيل ::
أم طه …
امرأة في السبعين من عمرها لا تجيد القراءة والكتابة …
تمنت ذات يوم أن تكتب بيدها اسم الله حتى لا تموت وهي لا تعرف
كتابة (الله) فتعلمت الكتابة والقراءة ثم قررت أن تحفظ كتاب الله …
وخلال سنتين (استطاعت) ام طه الكبيرة في السن أن تحفظ كتاب الله عز وجل كاملاً …لم يمنعها كبرها ولا ضعفها لان لها هدف واضح ..
في حين أن الكثير يتعذر ويقول: أنا ذاكرتي ضعيفة وحفظي بطيء
وهو في عز شبابه..
حقاً إنها القناعات
أحد الطلاب
في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب
محاضرة مادة الرياضيات …
وجلس في آخر القاعة (ونام بهدوء )…
وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب .…
ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين
فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين …
كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة …
وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى …
وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب …
فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام
وحللتها في أربعة أوراق
تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب
للمسائل التي عجز العلم عن حلها …!!
ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة …
ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة …
ولكن رب نومة نافعة ...
ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة
موضوع شيق جد ومفيد , ارجو ان تجدو فيه الفائده والحكمه
يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب !! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي… ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته… وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطع…
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !!
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!
لذلك (أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلببية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا…
نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير
واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
:: حقاً إنها القناعات لكن تباً للمستحيل ::
أم طه …
امرأة في السبعين من عمرها لا تجيد القراءة والكتابة …
تمنت ذات يوم أن تكتب بيدها اسم الله حتى لا تموت وهي لا تعرف
كتابة (الله) فتعلمت الكتابة والقراءة ثم قررت أن تحفظ كتاب الله …
وخلال سنتين (استطاعت) ام طه الكبيرة في السن أن تحفظ كتاب الله عز وجل كاملاً …لم يمنعها كبرها ولا ضعفها لان لها هدف واضح ..
في حين أن الكثير يتعذر ويقول: أنا ذاكرتي ضعيفة وحفظي بطيء
وهو في عز شبابه..
حقاً إنها القناعات
أحد الطلاب
في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب
محاضرة مادة الرياضيات …
وجلس في آخر القاعة (ونام بهدوء )…
وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب .…
ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين
فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين …
كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة …
وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى …
وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب …
فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام
وحللتها في أربعة أوراق
تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب
للمسائل التي عجز العلم عن حلها …!!
ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة …
ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة …
ولكن رب نومة نافعة ...
ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى